للأولياء الذين يرغبون في الاقلاع عن الصراخ على أطفالهم
تحدي عدم الصراخ: كيف تجعل اطفالك يستمعون اليك ويطيعونك دون الحاجة الى الصراخ في 28 يوم او أقل.
تحدي التربية من دون صراخ في 28 يوم فقط
- برنامج من ثلاث خطوات تمكنك من التوقف عن الصراخ على أطفالك وتجعلك تتواصلين معهم بطرق فعالة (دون الحاجة للغضب،الضرب أوالعقاب)
- دورة التحكم بالغضب الخاصة بالأمهات التي تشمل أدوات عملية للحفاظ على هدوءك في مواجهة الضغوطات اليومية وتحديات الأمومة.
- دورة كيف يعمل دماغ الطفل، للتوصل إلى أنسب الطرق لجعله يستجيب لك بطريقة فعالة مع أمثلةمن الحياة اليومية.
- خطة عملية من 28 خطوة لإيقاف الصراخ وبناء علاقة قوية مع أطفالك
- ملكية مدى الحياة مع تحديثات مجانية للمشتركين.
بـ 9900 دج فقط
(تسعمية وتسعين الف سنتيم)
تحدي للأولياء: 28 يوما من دون صراخ
- برنامج من ثلاث خطوات تمكنك من التوقف عن الصراخ على أطفالك وتجعلك تتواصلين معهم بطرق فعالة (دون الحاجة للغضب،الضرب أوالعقاب)
- دورة التحكم بالغضب الخاصة بالأمهات التي تشمل أدوات عملية للحفاظ على هدوءك في مواجهة الضغوطات اليومية وتحديات الأمومة.
- دورة كيف يعمل دماغ الطفل، للتوصل إلى أنسب الطرق لجعله يستجيب لك بطريقة فعالة مع أمثلةمن الحياة اليومية.
- خطة عملية من 28 خطوة لإيقاف الصراخ وبناء علاقة قوية مع أطفالك
- ملكية مدى الحياة مع تحديثات مجانية للمشتركين.
بـ 9900 دج فقط
(990 الف سنتيم)
ماهو تحدي التربية من دون صراخ في 28 يوم؟
بعد تحليل أكثر من 43 كتاب ودراسة علمية حول تربية الأطفال لإكتشاف أفضل الطرق التربوية
وبعد البحث في أرشيفات تمتد لأكثر من 40 سنة حول أفضل التقنيات التي يمكنك استخدامها لجعل اطفالك يستمعون إليك دون صراخ
يسرنا أن نقدم اليكم تحدي عدم الصراخ.
مع هذا التحدي، ستتمكن من جعل أطفالك يستمعون ويتبعون كلامك دون الحاجة الى الصراخ في أقل من 28 يوما.
ويمكنك القيام بكل هذا بدون فقدان صبرك أو رفع صوتك او تكرار الكلام.
بدون ضرب، بدون تهديد، وبدون عقاب
بدون مفاوضات، بدون معارك الصراخ، بدون انفجارات من الغضب وبدون دموع.
بدون وعود بالهدايا، بدون حيل، وبدون إجهاد وقلق وسهر.
دون الحاجة الى قراءة عشرات الكتب ومشاهدة الدورات أو إستشارة أطباء النفس.
هذا التحدي سيسبب ما يسمى بتأثير الكرة الثلجية، ما يعني ان غياب الصراخ في المنزل سيغير عائلتك بالكامل ويمنحكم بداية جديدة.
- لن تشعر بالغضب داخلك.
- لن تشعر بالذنب حيال الصراخ او الانفعال على أطفالك.
- لن تشعر بالغيظ او الاستياء لأنهم لا يستمعون اليك.
- لن تشعر بالتعب والإرهاق من معارك الصراخ اليومية.
- لن تشعر بالإحراج لأنك لا تستطيع السيطرة على نفسك.
- لن تشعر أنك أب او أم فاشلة لانك لم تستطع ايجاد حل للتواصل معهم.
- ستصبح هادئا، صبورا وحليما.
- ستصبح لطيفا، متفهما وعاطفيا.
- ستتمكن من جعل أطفالك يشعرون بحبك لهم.
- ستتمكن من مشاركة تجاربك ومشاعرك وحكمتك معهم.
- ستتمكن من التحدث الى أطفالك بلطف وهدوء.
- ستصبح رزينا، قادرا على التحكم في نفسك مهما كانت الظروف.
كيف يعمل تحدي عدم الصراخ 28 يوما؟
الدروس هي عبارة عن فيديوهات معدّة ومختبرة من قبل، وقد تم تجريبها من قبل أكثر من 30 ألف ولي في جميع أنحاء العالم.
الفيديوهات قصيرة وتطبيقية، هذا يعني أنك لن تنتظر طويلا لرؤية النتائج.
الآن سنشرح الخطوات الثلاث التي تشكل هذا التحدي:
الخطوة الأولى: جعل أطفالك يستمعون اليك من دون صراخ بإستخدام التقنيات "المضادة للصراخ".
خلال هذا التحدي ستتعرف على تقنيات مضادة للصراخ مثل تقنية اللمس على الكتف، وسياسة الهمس وغيرها، هذه التقنيات ستصبح أسلحتك التي تستخدمها يوميا للتخلص من الصراخ.
الخطوة الثانية: حافظ على هدوئك عندما تشعر بالتوتر، الارهاق او القلق، وذلك بإستخدام تقنيات "الحالات الطارئة"
الكثير من الأولياء يفقدون السيطرة على أنفسهم في حالة الإرهاق أو القلق، وقد يعودون الى عاداتهم القديمة في الصراخ على أطفالهم، وهنا يأتي دور تقنيات الحالات الطارئة، التي ستمكنك من السيطرة على نفسك في حالة التعب أو القلق.
الخطوة الثالثة: كيف تصبح أكثر هدوءا، أكثر صبرا وأكثر راحة مع تقنيات "الراحة الفورية"
ربما سمعت بطريقة “العد حتى 10” للحفاظ على هدوئك، لكن في هذا التحدي سنشارك معك تقنيات أكثر فاعلية ستمكنك من استرجاع هدوئك ورزانتك بسرعة عندما تكون في حالة توتر.
قد يبدوا هذا جيدا لدرجة لا تصدق، لذلك اليك شهادة بعض الأولياء
الذين جربوا هذا البرنامج
فاطمة
“انا متفاجأة للغاية من انخفاض صوت البكاء في المنزل بعد خمس ايام فقط، برنامج “عدم الصراخ” قدم لنا العديد من النصائح والأمثلة، وتطبيقها كان سهلا وسريعا، انا متشوقة لمتابعة البرنامج”
مروة
“لازلت استخدم النصائح التي تعلمتها من الأيام الخمسة الأولى، حتى أنني قمت بطباعتها وتعليقها على الحائط حتى أتذكرها في كل مرة احتجت إليها، أشعر بالراحة عندما لا احتاج الى الصراخ”
أسماء
“افضل استثمار قد يقوم به أي أحد هو الاستثمار في النفس والعائلة، من الواضح أن هذا التحدي قد تم إعداده من طرف خبراء في تربية الأطفال لأن التقنيات الموجودة فيه فعالة بطريقة مدهشة”
سميرة
“كنت انتظر الدروس الجديدة كل يوم لأتعلم واستمتع في نفس الوقت، كنت اتعلم اشياء جديدة وأدرك الأخطاء التي أقوم بها اثناء تربيتي لإبني البالغ سبع سنوات، وبعد إتباع النصائح كانت النتائج مذهلة!”